简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

خليفة حفتر بالانجليزي

يبدو
"خليفة حفتر" أمثلة على
الترجمة إلى الإنجليزيةجوال إصدار
  • khalifa haftar
أمثلة
  • Wade was not injured by the assault.
    ولم يصب خليفة حفتر بأذى جراء الهجوم.
  • Due to this, the military-backed government in Egypt had many reasons to support Haftar's rebellion.
    ونتيجة لهذا، كان على الحكومة المدعومة من الجيش في مصر أسباب كثيرة لدعم خليفة حفتر لتمرد.
  • In early December, a group of Zintani gunmen attacked the convoy of a top army officer, General Khalifa Haftar, as it was speeding through a checkpoint set up by the group.
    في أوائل ديسمبر، هاجمت مجموعة من المسلحين الزنتانيين قافلة أحد كبار ضباط الجيش، وهو الجنرال خليفة حفتر، بينما يمر بأقصى سرعة عبر نقطة تفتيش أقامتها المجموعة.
  • The Tobruk government, strongest in eastern Libya, has the loyalty of Haftar's Libyan National Army and has been supported by air strikes by Egypt and the UAE.
    إنّ حكومة طبرق هي السلطة الأقوى في شرق ليبيا وهي موالية للخليفة حفتر الذي يقود الجيش الوطني الليبي والذي يحظى بدعم كبير من مصر والإمارات العربية المتحدة القادِمة من قارة آسيا.
  • On 29 July, Shura Council of Benghazi Revolutionaries including Ansar al-Sharia seized a military base in Benghazi that served as the headquarters of the Saiqa Special Forces Brigade; a unit that supports General Khalifa Haftar.
    في 29 يوليو، قوات مجلس شورى ثوار بنغازي بما فيها أنصار الشريعة استولت على قاعدة عسكرية ببنغازي كانت بمثابة المقر للقوات الخاصة الليبية الصاعقة؛ الوحدة التي كانت داعمة للواء خليفة حفتر.
  • On 29 July, Shura Council of Benghazi Revolutionaries including Ansar al-Sharia seized a military base in Benghazi that served as the headquarters of the Saiqa Special Forces Brigade; a unit that supports General Khalifa Haftar.
    في 29 يوليو، قوات مجلس شورى ثوار بنغازي بما فيها أنصار الشريعة استولت على قاعدة عسكرية ببنغازي كانت بمثابة المقر للقوات الخاصة الليبية الصاعقة؛ الوحدة التي كانت داعمة للواء خليفة حفتر.
  • There have been numerous attacks on Egypt's trade interests in Libya which were rampant prior to Gen. Khalifa Haftar's Operation Dignity offensive in May 2014, especially with the kidnapping of truck drivers and sometimes workers were murdered.
    كانت هناك العديد من الهجمات على المصالح التجارية لمصر في ليبيا التي كانت متفشية قبل الجنرال خليفة حفتر في عملية الكرامة مايو 2014، خصوصا مع خطف سائقي الشاحنات وأحيانا قتل العمال.
  • During a press conference in Algiers on 9 May 2017, Siala named Marshal Haftar as the commander-in-chief of the Libyan army, then clarified that the GNA would give him that position if he recognizes the UN-backed government.
    في 9 مايو 2017، وخلال مؤتمر صحافي في الجزائر صرح سيالة بأن المشير خليفة حفتر هو القائد العام للجيش الليبي، ثم عاد وأوضح أن حكومة الوفاق الوطني ستمنحه هذا المنصب إذا اعترف بحكومته والمدعومة من الأمم المتحدة.
  • This gave a degree of legitimacy to many armed groups, including General Khalifa Haftar who registered his armed group as the "Libyan National Army", the same name he used for his anti-Gaddafi forces after the 1980s Chadian–Libyan conflict.
    أعطى هذا التصرف قدراً من الشرعية على العديد من الجماعات المسلحة بما في ذلك الجنرال خليفة حفتر الذي كوّن له مجموعة مسلحة باسم الجيش الوطني الليبي وهو نفس الاسم الذي استخدمته الدولة الليبية خلال صراعها مع تشاد.